بين "كسر الفوبيا" و"كسر القيود".. تنقلت الإعلامية المتميزة ديما صادق "على طبيعتها" بين طوابق "THE ELEVATOR"، في إطلالة أضاءت خلالها على جوانب شخصية ومبدئية في حياتها، من الـ"casual look" في يومياتها وحرصها على حضور اجتماعات الأهل في المدرسة و"لحظة المتعة" التي تتملكها على أوتوستراد بيروت - جونية "إذا لم تكن هناك زحمة سير"، مروراً بصراحتها المعهودة في إجاباتها على أسئلة ماريت يونس..
.. ديما صادق التي ساهمت في إطلاق "تراند" مذيعة الأخبار العصرية لا تصلح اليوم أن تكون "سعاد قاروط العشي" التي كانت أيقونة في عصرها، وديما التي لم تكن جاهزة بعد عند زواجها على خوض معركة الزواج المدني هي مُصرّة اليوم على خوض هذه المعركة "لابنتي ولجيلها".
أما عن "كاريكاتير خامنئي" الذي أعادت نشره فهو فقط لتؤكد أنها "ضد الرقابة".. وهذا يبدو "Statement" كبير في لبنان حسبما لاحظت من خلال الهجمة التي تعرضت لها إثر نشر هذا الكاريكاتير.
وبعد.. ماذا كشفت ديما صادق عن علاقتها بعائلتها.. وما رأيها بمارسيل غانم و"رايتنغ ليلة الخميس".. وهل هي "أصفر أم أزرق"، ومع أنها "ما بتحب ترقص" هل رقصت في ""THE ELEVATOR"؟