أكّد وزير الخارجية السوريّ أنّ “الجميع سيشعر بالانتماء إلى سوريا الجديدة”.
وقال: “سنطوي صفحة الظلم والاستبداد وسنؤمن عودة عزيزة لكل مهجر من أرضه وبيته.”
وأوضح أنّ البَوْصلة في سوريا الجديدة تتجه نحو تمثيل البلاد بأطيافه وأعراقه كلها تمثيلًا عادلًا والدفاع عن قضاياهم.
وقال: “سوريا ستعود إلى دورها الإقليميّ والدوليّ، لتكون فاعلًا أساسيًا في المنطقة.”
وأضاف: “سنكون أمناء لعهد الشهداء وأوفياء لوصايا المعتقلين ومن قتل تحت التعذيب وسنطوي تلك الصفحة.”