أصدرت سفارة روسيا، بيانا جاء فيه: "علمنا من بعض وسائل التواصل الاجتماعي خبرا من نسج الفبركة المحلية والقصد منه تشويه سمعة وليد جنبلاط بإتهامه بإرسال رسالة إلى نتنياهو وهذه الرسالة علمت من "عميل روسي" داخل الموساد. تؤكد السفارة الروسية في لبنان عدم وجود لديها أية معلومات من هذا النوع.
نأسف لإستعمال دور روسيا في هذه الأخبار الكاذبة والمفبركة. كما نؤكد أن علاقة الجانب الروسي والصداقة مع وليد جنبلاط وعائلته والحزب التقدمي الإشتراكي طيبة ومتواصلة ولو يبقى التباين في وجهات النظر عما يجري في سوريا.
نغتنم هذه المناسبة للتعبير عن فائق تقديرنا واحترامنا".