على الرغم من أن الناس يهتمون كثيرا بملابسهم وأحذيتهم قبل الخروج من المنزل، إلا أنهم يغفلون الاعتناء ببعض الأشياء المهمة، التي يستخدمونها أيضا بشكل يومي، من بينها ساعة اليد.
وقالت صحيفة "مترو" البريطانية إن إهمال ساعة اليد يجعلها عرضة لتراكم البكتيريا، مما قد يعرض صاحبها لمشكلات جلدية مختلفة، مضيفة "البكتيريا قد لا تكون مرئية لكنها قد تجعل ساعتك قنبلة موقوتة من الأوساخ قد تنفجر في أي لحظة".