قال وزير الصحة جميل جبق لـ"الجمهورية" إنّ "موازنة وزارة الصحة بقيت كما هي، لأنها أُشبعت درساً حتى في أدق النقاط وأصغرها. حافظنا على ما حصلنا عليه بحدود الـ 500 مليون دولار، ولم يكن امامنا مجال لطلب موازنة اكبر، بسبب التقشف والاوضاع الاقتصادية الصعبة".
وأضاف: "وضعنا تحدّياً امامنا هو خفض سعر الدواء في الاول من آب، وسنكون على قدر هذا المستوى استناداً الى القانون الذي نعمل على تطبيقه وضمن صلاحياتي، ولن يمسّ هذا الامر باقتصادنا، ونستطيع التأكيد، انّ في الاول من آب سينخفض سعر الدواء بدءاً من 30 في المئة، ولن يضطر المواطن للذهاب لا الى سوريا ولا الى تركيا لشراء بسعر ارخص".