في الوقت الذي يتابع فيه مدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم اتصالاته، واضعاً الرؤساء بكل جديد، استأثرت حادثة قبرشمون بجزء ملحوظ من المحادثات التي جرت بين الرئيس نبيه برّي والنائب السابق وليد جنبلاط، الذي لم يخف تمسّكه بأيّ حلّ يؤدي إلى نتيجة بالتشاور بين بعبدا وعين التينة وبيت الوسط.