اعتبر "لقاء الجمهورية" أن "الوضعين السياسي الداخلي والجيوسياسي الخارجي يتطلبان بشكل ملح مناقشة الاستراتيجية الدفاعية التي تضع القرار السياسي بيد الدولة والعسكري بيد الجيش اللبناني حصرا للدفاع عن لبنان وسيادته، ما ينعكس إيجابا على صورته الداخلية تجاه شعبه المقيم والمنتشر، ويعزز صورته الخارجية تجاه الدول الصديقة التي تجد في سيادة الدولة بابا رئيسا للاصلاح ومدخلا للوقوف إلى جانب لبنان السيد، الحر والمستقل، سلاحه الشرعي يحمي أمنه الداخلي وحدوده في آن".