غرد عضو اللقاء الديمقراطي النائب فيصل الصايغ عبر حسابه على تويتر :
"سيذكر اللبنانيون أن بعبدا سقطت للأسف مرتين في التاريخ : في الأولى نتيجة خطأ في الخيارات العسكرية سنة 1990 ، وفي الثانية نتيجة خطأ في الخيارات السياسية والاقتصادية سنة 2020 . المفارقة، أو المأساة، هي أنه في الحالتين كان "سيد القصر" نفسه، وكانت النتيجة مآسي وانهيارات وتراجعا مخيفا لموقع لبنان والثقة به وبدوره ومستقبله وإذلالا للمواطنين وهجرة غير مسبوقة للبنانيين".