عقل العويط
في مكانٍ ما من عقلي الباطن، كان المواطن ليتمنّى أنْ تكون هذه الحكومة متمايزةً عن الحكومات السابقة.
في مكانٍ ما من هذا العقل الباطن، كان المواطن ليتمنّى أنْ لا يكون مصيبًا في رفضه (السابق لأوانه. هل هو حقًّا سابقٌ لأوانه؟!) لهذه الحكومة الجديدة.