غرد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله عبر حسابه على "تويتر" كاتبا: آخر محاولة لأنقاذ لبنان الكبير، صيغة ١٩٢٠،قادها المعلم كمال جنبلاط،على رأس الحركة الوطنية، بهدف الأنتقال من المفاهيم الطائفية والمذهبية،إلى رحاب المواطنة والعلمانية والعدالة الأجتماعية... أغتاله النظام العربي بتغطية من المحاور الأقليمية والدولية المتصارعة،ليبقى لبنان ساحة الآخرين.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.