17 شباط 2019 | 00:00

منوعات

أمور ايّاك قولها.. ببساطة لا يريد سماعها!

أمور ايّاك قولها.. ببساطة لا يريد سماعها!
المصدر: ياسمينة

مفتاح نجاح العلاقة العاطفية هي بمراعاة الشريكين لبعضهما وبعدم الضغط الدائم على أزرار الاستفزاز والتوتر، ومن هنا نلفت نظرك الى ما لا يجب أن تقوليه له لأنه في الحقيقة لا يريد سماعه!



أسرار صديقاتك!

انطلاقاً من تركيبة الرجل، لا يمكن لحبيبك أن يفصل بين ما يعرفه وما يجب أن ينطق به ويتصرّف بحسبه. لذلك ايّاك ومشاركته بأسرار لا يجب أن يعرفها عن صديقاتك لأنّه سيحكم عليهنّ بحسب ما عرفه وقد يصل به الأمر الى منعك عنها كلياً!



مقارنات بأحبائك السابقين

حتّى لو قصدت من المقارنة أنّه هو أفضل ممن سبقه، فلا يجوز أن تقارني حبيبك بأي رجل آخر حتّى بوادك وشقيقك، لأنّه لن يتقبّل الوضع وسيظنّ أنك تعيشين على المقارنة في كلّ حالاتكما وأنّ حبيبك السابق في بالك بشكل ائم.



إن كان يحبّك!

فلنقرّ بالحقيقة، لدينا نحن هذه النزعة بطرح هذا السؤال الدائم، "هل تحبني"؟ صحيح أنّك تظنين أنك تسألينه من منطلق الدلع وأنك تعرفين الجواب بشكل مسبق ولكنّ الأمر يربكه ويزعجه ويُشعره أنك لا تثقين به حتّى في البديهيات!



أنك بخير... فيما العكس هو الصحيح

تريدين أن توتريه؟ كوني منزعجة وأجيبي "أنا بخير" حين يسألك : "ما بك"؟ بدلاً عن ذلك، قولي له أنه منزعجة ولكني لا أستطيع التحدّث أعطني قليل من الوقت! فلتكن ايجاباتنا منطقية وناضجة.



بماذا يفكّر!

في بعض الأحيان قد يرغب في الحفاظ على خصوصية أفكاره. لا يتعلق الأمر بك دائمًا ولا يمثلان دائمًا شيئًا يستحق المشاركة. فهو يفضّل أن يكون له شيئاً صغيراً لنفسه بين الحين والآخر.



 


يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

17 شباط 2019 00:00