غرّد الوزير السابق عادل أفيوني عبر حسابه على “تويتر” قائلاً:" الورقات الاصلاحية وقبلها ورقة سيدر وكثير غيرها وافقت الاحزاب عليها واقرتها في بيانات وزارية وجلسات ثقة ومؤتمراتولمّا جاء وقت التنفيذ لم تتفق على شيء ولم تنفذ شيء ولا حتى تعيين مجلس ادارة او هيئة او مدير".
أضاف:"مش المهم ان يوافقوا على مبادرة ماكرون المهم تفاصيل الاصلاحات ومن ينفذها وكيف".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.