يوم ميلاده، بقي الرئيس الشهيد رفيق الحريري، رفيق الوطن وحبيب قلوب اللبنانيين الذين بوفائهم للرمز و القدوة في حب بلده وأبنائه، فتصدر هاشتاغ "#رفيق_ القلب" قائمة التراند على "تويتر" في تحية اكبار لرجل العطاء والإعمار.
قلتلنا مش مهم مين بيبقى ومين بيروح المهم يبقى البلد
— hayssam taleb (@taleb_hayssam) November 1, 2020
بس ما قلتلنا لما انت تروح انو لح تروح معك الفرحة ويموت البلد #رفيق_الحريري #رفيق_القلب
انما الرجل العظيم هو الذي لا يسود ولا يُساد.#رفيق_القلب#رفيق_الحريري pic.twitter.com/xTlsWSBUzW
— Mazen Saadeh BDs, MSc (@MazenSaade) November 1, 2020
بلشنا الحلم مع الشهيد #رفيق_القلب و لح نكمل المسيرة مع الأمل @saadhariri
— ghinwa abou daher (@nanoooo87) November 1, 2020
عند استشهادك ظنوا أن بإمكانهم أن يمحوا كل تاريخك وأعمالك التي حولت لبنان إلى جنة من بعد الدمار الذي خلفته الحروب التي عصفت بكل لبنان..
— soulayma masri ?? (@sousoumasri2) November 1, 2020
خافوك.. فهابوك.. فقتلوك..
#رفيق_القلب #رفيق_القلب
قد تكون الكتابة عنك هي الاصعب ..رفيق الحريري الذي دخل بمشروع بناء وطن لا يشبه تلك الصورة النمطية التي كانت حاضرة في زمن الحرب، كان اكبر من الوطن وبرحيله رحلت احلامنا ومات الاستقرار، وأصبح لبنان وطن الأزمات المتلاحقة والمتواصلة حتى يومنا هذا.#رفيق_القلب
— JINAN (@_jinanH) November 1, 2020
بذكرى مولدك يا رفيق الغني والفقير يا رفيق الروح والقلب
— nadiasiage (@nadiasiage) November 1, 2020
تعجز الكلمات في التعبير عن شوقنا وشوق لبنان لك
لقد احرقوا احلامنا ودمروا حبيبتنا
ولكن أملنا بسعد الذي يحمل رسالتك ويمشي على نهجك كبير أنت ربحت معركة الشهادة لن ننساك لأنك حي فينا #رفيق_القلب
الى #رفيق_القلب
— Diana? (@adalina12345) November 1, 2020
نعدك اننا لن ننساك في صلواتنا ولا في حياتنا❤ #رفيق_الحريري
انت الي علمتنا معنى الوطن #رفيق_القلب
— sana (@sana14778592) November 1, 2020
#رفيق_القلب خافوك الحاقدون. فغدروك لكن العملاق لا يموت فاصبحنا كلنا رفيق الحريري وحنكمل الطريق على خطاك سائرون الى جانب حامل الامانة الامين. #رفيق_القلب https://t.co/CPpTwb7FiO
— maha (@mahasinno2004) November 1, 2020
دم الشهيد لعنة ستطارد كل قاتليه #رفيق_القلب pic.twitter.com/ZFJ6p0VBXU
— شهناز علي (@O8jvzTUAqVqxp04) November 1, 2020
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.