اعتبر الرئيس ميشال سليمان أن "مخيم عين الحلوة لن ينعم بالاستقرار إذا استمر بيئة منتجة للمجرمين من طراز قتلة القضاة عام ١٩٩٩ وإيوائهم، وغيرهم كثر".
وقال: أيادي الشر والمخططات الاسرائيلية تدرك جيداً كيف توقد الفتنة في صفوف الشتات الفلسطيني أو تستفيد منها وتؤجج نيرانها".
ورأى أنه على السلطة الفلسطينية "العمل على انهاء السلاح المتفلت لتفادي التعرض للجيش والمدنيين وأهالي صيدا وجرّ المخيم الى كارثة كما حصل في نهر البارد، لا أحد يرغبها، وتسليم المطلوبين للعدالة الذين صدرت بحقهم أحكام قضائية وفتح صفحة جديدة".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.