كتب الرئيس ميشال سليمان "إنّ الكشف عن مرتكبي جرائم الاغتيال يُظهر الحقيقة ويُسقِط أيضًا الشبهات عن المتّهمين زورًا من قبل الرأي العام .
فمن اغتال جبران وفرنسوا في ١٢ /١٢ ؟
العدالة لا تقتصر على الإعلان عن المجرم ومعاقبته بل تشمل أيضًا إثبات براءة المشكَّك بارتكابهم الجرم . لبنان بحاجة إلى الحقيقة لأنّها أساس العدالة".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.