أصدرت جمعية "أهلنا" بياناً بتقديماتها للعائلات الأكثر حاجة خلال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر السعيد ، ضمن "برنامج رمضان وعيد الفطر 2024 " لمساعدة ودعم العائلات الأكثر حاجة والذي استفاد منه 7857 عائلة فقيرة ومتعففة مشمولين برعاية الجمعية في مدينة صيدا وجوارها.
وجاء في البيان الصادر عن الجمعية :
"تتوجه جمعية "أهلنا" لجميع اللبنانيين والمتبرعين الكرام بالتهنئة بعيد الفطر المبارك سائلين الله تعالى ان يتقبل طاعاتهم ويعيده على بلدنا الحبيب بالأمان والإستقرار .
استمراراً لرسالتها الإجتماعية والتكافلية في مساندة العائلات الأكثر حاجة والمتعففة لمواجهة الأعباء المعيشية والحياتية والصحية والتربوية وخاصّة في ظل الظّروف الأمنية والإقتصاديّة الصّعبة، وبفضل الله تعالى ثم بعطاء الخيرين ، نفّذت جمعية "أهلنا" كما في كل سنة "برنامج رمضان 2024 " وبما يتناسب واحتياجات عائلاتنا ومتطلباتهم ويلبي ما أمكن منها .
وتعبيراً عن حرصها الدائم على اعتماد الشفافية في كل ما تقوم به، يهم الجمعية أن تعلن حصيلة تقديماتها لهذه العائلات خلال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر السعيد لهذا العام ، والتي تم تأمينها لمستحقيها بتوفيق من الله تعالى ، وبمساهمات كريمة من أهل الخير ، وشملت 7857 عائلة من الأكثر حاجة المشمولين برعاية الجمعية في صيدا والجوار ، وهي على الشكل التالي :
1- إعداد وتأمين وجبات إفطار ضمن مشروع "إفطار صائم " لـ 281 عائلة .
2- إفطار لأسبوع لـ765 عائلة .
3- سلة فتوش لـ 400 عائلة .
4- تأمين قوارير غاز لـ 200 عائلة .
5- توزيع خبز ( ربطة العائلة ) لـ 3314 عائلة.
6- سداد دين عن 80 عائلة .
7- توزيع قسائم شرائية غذائية على 838 عائلة .
8- تقديم مساعدات مالية لـ 217 عائلة .
9- توزيع مساعدات عينية على 313 عائلة .
10- توزيع وحدات غذائية على 400 عائلة.
11- تأمين كسوة العيد لـ 500 عائلات .
12- تسليم فطرة العيد لـ 288 عائلة .
13- توزيع عيديات على 182 عائلة .
14- توزيع هدايا العيد على 59 عائلة .
15- مشروع "نور بيوتن" وشمل 20 عائلة .
وبالمناسبة ، تتقدم " أهلنا" بالشكر من جميع المتبرعين والداعمين، أفراداً ومؤسسات وجمعيات في لبنان وخارجه ، والى كل من ساهم ويساهم في دعم عمل وبرامج الجمعية ورسالتها الإنسانية ، مقدرين عالياً ثقتهم بنا وآملين بالمزيد من التعاون خلال المرحلة المقبلة ..
بدعمكم نستمر .. وكلَّ عام وأنتم بخير " .
رأفت نعيم
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.