المصدر: خاص - "مستقبل ويب"
بعفوية وجدوا حلّاً للتخفيف من لهيب آب على جسدهما النحيلين، فاختارا ببراءة أن "يغطسا" في مياه بركة عامة وجدا فيها ملاذاً لبرود وجداه بالصدفة.
لم يكترث الطفل و شقيقته لتأنيب والدتهما بعد ان عثرت عليهما "بالجرم المشهود" على غفلة منها، فحاولت الحد من لعبهما بالمياه ، متمنية في سرّها لو أنها مكانهما.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.