اعلنت القيادة العامة السورية، “تعيين أنس خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات العامة”.
خطاب – المعروف باسم أبو أحمد حدود – من مدينة جيرود في ريف دمشق، وهو الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
وتولى مهمة الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وبدأ يتولى فيها مهمات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام (تجسس) عن أبناء كل منطقة.