واشنطن بين التحضير لعقوبات ذات أنياب حادة ضد إيران وضرورة إطلاق مسار التفاوض الفلسطيني ـ الإسرائيلي

الخلاف بين واشنطن وتل أبيب جدّي لأن استمرار الصراع العربي ـ الإسرائيلي يمسّ الأمن القومي الأميركي

دعوة عربية لأوباما بالصمود في مواجهة الاستيطان الإسرائيلي واللوبي اليهودي ينشط مستقبلياً وكأنّه وُلد اليوم

التسويات الخارجية تنعكس بقوّة على صياغة السلطة التنفيذية واسم رئيس الحكومة

التوافق على مرشّح غير العلاوي والمالكي يتطلب مفاوضات داخلية وخارجية طويلة على وقع تصعيد ارهابي

الأميركيون سينسحبون ولن تكون لهم قواعد عسكرية والتزاحم العربي والاقليمي على العراق يطيل أزمته ويهدّد الجميع

تشكيل السلطة بعد الانتخابات هو الأهم لأن السودان على موعد مع الانفصال عام 2011

واشنطن تملك وحدها قرار الحرب والسلام ونتنياهو والعرب مأزومان والجيش اللبناني بادر ونجح

العقوبات المشددة في حزيران وتجربة مفاعيلها حتى نهاية 2010.. والسؤال أين وكيف سترد إيران؟

الديموقراطية العريقة في فرنسا تسمح لكل القوى بإعادة حساباتها ومساراتها استعداداً لخوض الانتخابات الرئاسية

مشروع حلف يضم العراق وسوريا وتركيا يجمع النفط والماء ويوقف خطر الحرب المذهبية

عدم القدرة على الحرب والسلام ترفع حدة الخُطَب السياسية وتروّع المواطن العادي الذي يريد المزيد من الخبز والخدمات

معركة اقليمية كبرى تدور في العراق أطرافها واشنطن وطهران ودمشق والرياض وأنقرة

ساركوزي يئد مشروع كوشنير لدولة فلسطينية بلا حدود والمؤتمر الدولي بلا واشنطن عربة بلا حصان

قرار الحرب الأميركي ضد طهران ينتظر تطور العملية السياسية في العراق وموقف دمشق وحزب الله منها

الراعي الأميركي أطلق المسار الفلسطيني ـ الإسرائيلي بانتظار فتح باقي المسارات لأنّ لواشنطن مصلحة في السلام

الانتخابات أفرزت عودة السنّة ومشاركتهم وتراجع الأحزاب المذهبية الشيعية وتشكيل الحكومة يتطلب الوقت والتنازلات من الجميع

الإدارة الأوبامية تسمي سفيراً مختصاً بالشرق الأوسط والعراق رغم معارضة الجمهوريين

الانتخابات في العراق أفرزت قوى متقاربة في قوتها الطائفية والمذهبية وعلاقاتها الخارجية

اسرائيل تتجسّس على لبنان والعراق اقتصادياً واجتماعياً على قاعدة طويلة الأجل